صلة وطيدة تجمع اليوم بين المكتبات الرئيسية للمطالعة ونوادي القراءة التي تبنّت فكرة تأسيسها مجموعات من الشباب المثقف بالولايات، لتسفر كل من الفكرة والصلة على حراك ايجابي في مجال تشجيع المقروئية وإعادة مصالحة القارئ مع الكتاب وإخراج هذا الأخير للشارع حتى تتبناه كل شرائح المجتمع ولتبعث من جديد ثقافة المطالعة وتغرس خصيصا بين الناشئة.