كالعادة كانت جريدة “الشعب” حاضرة بفعاليات سيلا2016، وكالعادة شكل الجناح الذي كان هذه السنة بمكان استراتيجي بالجناح المركزي واحتوى على أعداد من الأرشيف خاصة ذلك المتعلق بأول سنة لإصدارها، حيث كان محل اهتمام زوار المعرض، وقد كثرت الأسئلة حول طريقة عمل الطاقم المخضرم الأول من صحفيين وتقنين الذين أخذوا على عاتقهم إنجاز وإصدار أول صحيفة للجزائر المستقلة، وكيفية انتقال الجريدة من الحجم الكبير إلى الحجم الحالي “التابلويد” ومن التقنيات الطباعة التقليدية إلى التكنولوجيات الحديثة مواكبة بذلك عصر التطور والسرعة.
وكثر أيضا التساؤل حول توزيع الجريدة ونقصها بالسوق ورقمنة أرشيف الجريدة الذي يعتبره الكثير مصدرا هاما لتأريخ الأحداث الوطنية والدولية ومتى يكون لها محطة راديو أو فضائية ليكون لها أكبر صدى.
أم الجرائد تستقبل زوار سيلا 2016
اهتمــــــــــام متزايــــــــــد مــــــــــن الناشئــــــــــة بالأرشيــــــــــف
شوهد:385 مرة