توّج، في مسابقة جائزة رئيس الجمهورية «علي معاشي» للمبدعين الشباب بالمرتبة الثانية في مجال الشعر، عن ديوان «طلقة وسبع قنابل»، ونال عدة جوائز أخرى في مجال الشعر في عدة مسابقات، إنه الشاب الشاعر «عمر محمد بكير» من ولاية غليزان، فتح قلبه لجريدة «الشعب» في محادثة حول رمضانياته.
- الشعب: كيف تقضي يومياتك في الشهر الفضيل؟
الشاعر عمر محمد بكير: أقضي معظم نهاري في عملي كوني موظف بوزارة المالية التزم بدوام العمل وعند خروجي من العمل أنام قليلا إلى غاية اقتراب موعد الإفطار.
- ماذا عن نشاطك الإبداعي في رمضان؟
في رمضان، أنهمك في قراءات عديدة لدواوين الشعراء، منها دواوين يوسف سعدي، عدنان سائغ ومحمود درويش، وبصراحة قلما أجد فرصة للكتابة معظم نشاطاتي هي القراءة.
-ما هي البرامج التلفزيونية المفضلة لديك؟
أشاهد السلسلة الفكاهية تحت المراقبة على القناة الوطنية الثالثة.
باختصار، كيف وصلت للتتويج بالجائزة الثانية للمبدعين الشباب علي معاشي للشعر؟
اشتغلت على الديوان المشارك به «طلقة وسبع قنابل» لمدة عام تقريبا، والحمد لله بفضل الله وبفضل توجيهات الأصدقاء في مجموعة المعبد المجهول، وهي مجموعة واقعية وفايسبوكية من شعراء وأدباء، اتضحت لي صورة العمل الذي يجب أن أشارك به.
أي طبق تحب في الشهر الفضيل؟
أحب البوراك مع الشوربة.