ميانمار لقي 1100 من مسلمي الروهينغا حتفهم في الفترة من جانفي 2014 إلى جوان 2015 خلال محاولتهم الفرار من ميانمار التي يتعرضون فيها للقمع بحسب تقرير صادر من الأمم المتحدة.
وفي تصريحات للصحفيين عرض المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في ميانمار يانغي لي أهم ما ورد في تقريره عن الأوضاع في ميانمار، والظروف المعيشية لمسلمي الروهينغا هناك.
وذكر لي أن مسلمي الروهينغا مستمرون في الفرار من القمع الذي يتعرضون له في ميانمار، والخروج في سبيل ذلك في رحلات خطرة بحثا عن أماكن أكثر أمنا، حيث خرج حوالي 31 ألفا منهم من ميانمار خلال النصف الأول من العام الجاري.