نشرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) قصة الحاجة جازية البالغة من العمر مائة عام واضطرها العدوان الصهيوني على مدينة غزة للنزوح لجنوب القطاع.
وفقا لمنشور الأونروا، على صفحاتها في وسائل التواصل الاجتماعي فقد تمنت الحاجة جازية أن “يعيش أطفال ابنها في سلام وأمان”.
وتقول المسنة الفلسطينية إنها عاشت حياتها وسط الحروب، أما الشبان في غزة الآن فقد “عاشوا بالفعل أهوالا لا يمكن تخيلها”.
وحول تفاصيل رحلة نزوجها تقول جازية “كنت جالسة على كرسي معدني متحرك على طول طريق مدمر، وكل متر عبرته يترك بصمته على جسدي الضعيف”.