احتضنه جناح «الشعب»

الروائية فضيلة بودريش توقّع روايتيها والكتابة للطفل قريبا

حبيبة غريب

قدمت الإعلامية والروائية فضيلة بودريش امس بجناح «الشعب» بالمعرض الدولي للكتاب سيلا 2019، جلسة بيع بالتوقيع الروايتيها الأخيرتين «الأخضر واليابس» الصادرة عن دار النخبة المصرية و»شواطئ الثلج» الصادرة عن دار ابن رشد  المصرية.
في روايتها الأخيرة «الأخضر والرماد» الصادرة سنة 2018  تحاكي الروائية الذاكرة الثورية للشعب الجزائري إرادتها  لتكريم جيل الاستقلال وتضحيات شهداء ثورة التحرير الوطني.
«شواطىء الثلج» رواية ارادتها فضيلة بودريش سفر في ذاكرة أوجاع تحتاج إلى بلسم النسيان تحدثت من خلالها عن مخلفات المآسي التي عاشها الشعب الجزائري خلال العشرية السوداء ووانعكاساتها النفسية والاجتماعية السلبية. رواية أرادت مدخلا لها هذه الجمل التي يحملها الغلاف:
 في باب الوادي كل شيء ممكن... انها المدينة القنبلة... ترعاها الملائكة ولا تعود بها الشياطين، وعن جديدها الأدبي كشف فضيلة بودريش عن مشروع سلسلة كتب في أدب الطفل تصدر اول قصة منها بعد المعرض وسامي أكثر شريحة ممكنة من الناشئة.  
وصرحت قائلة حول لجوؤها إلى النشر خارج البلاد أن روايتها الأولى «ليل المدينة» التي صدرت في بغداد سنة 2013 بقيت حبيسة أدراج دار نشر جزائرية لمدة أربع سنوات. إلى أن افرج عنها بعد ان التقت مباشرة مصرية  اقترحت عليها أن تخوض تجربة الإصدار بالخارج فنجح الأمر.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19632

العدد 19632

الإثنين 25 نوفمبر 2024
العدد 19631

العدد 19631

الأحد 24 نوفمبر 2024
العدد 19630

العدد 19630

السبت 23 نوفمبر 2024
العدد 19629

العدد 19629

الجمعة 22 نوفمبر 2024