مسرح الطفل من المدرسة إلى الركح

رحلة لتنمية الشخصية وغرس القيم الجمالية والفنية ولكن...؟

يعتبر مسرح الطفل اللبنة الأولى للتأسيس لفعل مسرحي يكون الطفل فيه صاحب الأدوار والجمهور. ظهر هذا النوع في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي: تحت شعار «فرقة مسرحية لكل مدرسة» فنشأ بذلك جيل يحب المسرح ويمتهن العروض الفنية ويحتكم إلى النقد الانطباعي. وما نلاحظه اليوم هو غياب المرافقة داخل المنشآت المدرسية وخارج جدرانين التي كان على  المسارح البلدية والوطنية توفيرها، إضافة إلى أسباب أخرى نقف على بعض منها في محاولة للاجابة على السؤال الآتي: أين يكمن الخلل ما دامت النصوص متوفرة، هل هو غياب المؤطرين أم أنه تغييب لهذا النوع المسرحي المتميز؟  

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19521

العدد 19521

الخميس 18 جويلية 2024
العدد 19520

العدد 19520

الأربعاء 17 جويلية 2024
العدد 19519

العدد 19519

الثلاثاء 16 جويلية 2024
العدد 19518

العدد 19518

الإثنين 15 جويلية 2024