مرابطي يصدر:

«الحساسنة من مبايعة الأمير عبد القادر إلى ثورة التحرير»

سعيدة: ج - علي

 عرض الكاتب والمحلّل في مجال التاريخ بغداد مرابطي بمكتبة المطالعة بولاية سعيدة كتابه الجديد الموسوم بـ «الحساسنة بسعيدة من مبايعة الأمير عبد القادر إلى ثورة التحرير»، والذي يسلط فيه الضوء على منطقة سعيدة المجاهدة بداية بمقاومة الأمير عبد القادر مرورا بالحركة الوطنية وأحداث ماي 1945 وصولا إلى ثورة التحرير المجيدة.

كما يركّز الكاتب في هذا الإصدار على منطقة الحساسنة الواقعة شرق الولاية بـ 20 كلم، وما شهدته من أحداث خلال حرب الأمير عبد القادر، بحيث كانت أول قبيلة تضم أكبر عدد من الفرسان والمشاة والخيام، والتي تعرضت للتقسيم في ظل سياسة التفرقة التي انتهجتها فرنسا.

وأكّد صاحب «الحساسنة من مبايعة الأمير إلى ثورة التحرير»، أن  كتاباته لهذه المنطقة بغية تسليط الضوء على جيش الأمير عبد القادر ومساهمة الحسانيون في 06 معارك جرت بمنطقتهم تحت لواء الأمير عبد القادر، أكبرها معركة سيدي يوسف يوم 22 سبتمبر 1843، حيث اعتبر صاحب الكتاب أن قلعة الأمير تعتبر الحصن الثابت لجيشه من قبائل منطقة سعيدة.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19521

العدد 19521

الخميس 18 جويلية 2024
العدد 19520

العدد 19520

الأربعاء 17 جويلية 2024
العدد 19519

العدد 19519

الثلاثاء 16 جويلية 2024
العدد 19518

العدد 19518

الإثنين 15 جويلية 2024