يعتبر التّكوين حجر الأساس للنّهوض بالفنون في مختلف مجالاتها، سواء في المسرح، السينما أو التلفزيون. وقد كثر الحديث من أهل الاختصاص عن النّهوض بقطاع الفن السّابع على وجه الخصوص، لما أصبح يعانيه من ركود وتقديم أعمال سينمائية مناسباتية بالدرجة الأولى. وتعالت الأصوات من قبل المهتمّين لإعادة النّظر في هذا القطاع من الإخراج إلى كتابة السّيناريو، وصولا إلى التّكوين الذي يعتبر الحلقة الأهم في مجال الصّناعة السيّنمائية والوصول إلى الاحترافية.
«الشعب” تفتح في عددها الجديد ملف التّكوين الأكاديمي السّينمائي، وتترك الكلمة لأهل الفن للحديث عن خبايا الفنّ السّابع في الجزائر.
الفنّ السّابع في الجزائر
بين نقص التّكوين وغياب الاحترافية
شوهد:669 مرة