مرة أخرى نضطر لتخصيص هذا الحيز لأحد أحسن الفرق في الجزائر، وهو فريق شبيبة القبائل.. لكن ليس للحديث عن انجازاته، وإنما للتطرق لما يجري بين العائلة الكبيرة لهذا النادي، حيث طفت المشاكل والتصريحات المتناقضة بين الرئيس الحالي للشبيبة محند شريف حناشي وبين معارضيه، ذلك أن هؤلاء يريدون في المقام الأول انسحابه من الفريق وترك الفرصة لشخص آخر، الذي بإمكانه إعادة الفريق إلى السكة، بعدما تدهورت نتائجه وأصبح لا يلعب الأدوار الأولى في الرابطة المحترفة الأولى...
والشيء الذي يؤسف له ولابد من التركيز عليه، هو أنه بالرغم من انتماء كل الذين يصرحون في الوقت الحالي على صفحات الجرائد للنادي،إلاانهم لا يبالون بوضعية الفريق في البطولة، واللااستقرار بالنسبة للفريق لا يعنيهم، خاصة وأن اللاعبين يتابعون باستمرار ما يحدث، الأمر الذي يفقدهم تركيزهم!!
ورغم ذلك، فإن الأمور لم تهدأ منذ عدة أشهر، رغم أن البعض يرى أنه كان من الأفضل انتظار نهاية الموسم، وانعقاد جمعية عامة يشارك فيها كل من له علاقة بالفريق والتحدث بصراحة وإيجاد الحلول التي تمكن الفريق من العودة إلى الواجهة بالصفة الايجابية.
لكن هذا الطرح يبقى بعيدا عن الوضع الحالي، بالتصريحات المتوالية للاعبين ومسيرين قدامى من جهة، ورئيس النادي محند شريف حناشي.. هذا الأخير الذي صرح في عدة مناسبات أنه سيستقبل بعد فترة معينة، وفي كل مرة يتراجع عن قراره بصفة »أوتوماتيكية«، غير مبال بالانتقادات، خاصة وأنه حطم الرقم القياسي في إقالة المدربين، ولم يجلب مستثمرين كبار للفريق الذي بإمكانهم النظر بشكل أكبر، بالنظر لانجازاته الكبيرة والألقاب العديدة التي فاز بها!!؟
والشيء الذي يؤسف له ولابد من التركيز عليه، هو أنه بالرغم من انتماء كل الذين يصرحون في الوقت الحالي على صفحات الجرائد للنادي،إلاانهم لا يبالون بوضعية الفريق في البطولة، واللااستقرار بالنسبة للفريق لا يعنيهم، خاصة وأن اللاعبين يتابعون باستمرار ما يحدث، الأمر الذي يفقدهم تركيزهم!!
ورغم ذلك، فإن الأمور لم تهدأ منذ عدة أشهر، رغم أن البعض يرى أنه كان من الأفضل انتظار نهاية الموسم، وانعقاد جمعية عامة يشارك فيها كل من له علاقة بالفريق والتحدث بصراحة وإيجاد الحلول التي تمكن الفريق من العودة إلى الواجهة بالصفة الايجابية.
لكن هذا الطرح يبقى بعيدا عن الوضع الحالي، بالتصريحات المتوالية للاعبين ومسيرين قدامى من جهة، ورئيس النادي محند شريف حناشي.. هذا الأخير الذي صرح في عدة مناسبات أنه سيستقبل بعد فترة معينة، وفي كل مرة يتراجع عن قراره بصفة »أوتوماتيكية«، غير مبال بالانتقادات، خاصة وأنه حطم الرقم القياسي في إقالة المدربين، ولم يجلب مستثمرين كبار للفريق الذي بإمكانهم النظر بشكل أكبر، بالنظر لانجازاته الكبيرة والألقاب العديدة التي فاز بها!!؟