أدرجت غرفة الصناعات التقليدية والحرف بولاية البليدة ضمن قائمة التخصصات التي توفرها لفائدة الراغبين في تعلم حرف ما، مجالات تكوين جديدة تتماشى مع التطور التكنولوجي وهذا لفائدة مختلف الفئات العمرية، بحسب ما كشف عنه مدير الغرفة، سعدي آيت رزوق.
تتمثل هذه التخصصات الجديدة التي لطالما شكلت مطلب المهتمين بتعلم حرف جديدة تتناسب مع مؤهلاتهم وأهدافهم المستقبلية خاصة الشباب، وفق ذات المسؤول في تخصص الأرضيات ثلاثي الأبعاد والديكور الداخلي وكذا تخصص تصليح اللوحات الرقمية والهواتف.