من أقوال شيخ المؤرّخين أبو القاسم سعد الله الخالدة

«.....وبدل اهتمام الجزائري بما في وطنه من وحدة وتنوّع ومن ثورة وقوة، أخذ يعتم بعرشه وعشيرته وقريته ومدينته، ظانّا أن ذلك هو مجاله وفلكه وأن أهله هم قبيلته وليس مواطنيه في القطر الجزائري كله، هذه المحلية الضيقة نتج عنها جهل وتجاهل للآخرين والتقوقع الداني والاعتزاز بماضي عائلي، أو قبلي لا قيمة له في ميزان الأمجاد والبطولات والحضارات».

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19842

العدد 19842

الأربعاء 06 أوث 2025
العدد 19841

العدد 19841

الثلاثاء 05 أوث 2025
العدد 19840

العدد 19840

الإثنين 04 أوث 2025
العدد 19839

العدد 19839

الأحد 03 أوث 2025