- 17 فيفري 1958: طلبت تونس من مجلس الأمن للأمم المتحدة البحث بحل يضع حدا للحرب في الجزائر التي توسعت إلى التراب التونسي، واعتبرت تماطله تهديدا للسلم والأمن الدوليين في تلك المنطقة من العالم.
- 17 فيفري 1961: أعلن وزير خارجية لبنان أن بلاده قررت المساهمة بخمسمائة ألف ليرة لبنانية في ميزانية الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
- 18 فيفري 1947: استعدادا للعمل المسلح أنشأ المناضلون في المنظمة الخاصة في حي بلكور بالجزائر العاصمة بقيادة المناضل محمد بلوزداد، وهي الجناح المسلح لحركة انتصار الحريات الديمقراطية.
- 18 فيفري 1957: صدر القرار 1012 للدورة الحادية عشرة للأمم المتحدة حول القضية الجزائرية اعترفت بموجبه للشعب الجزائري بحق تقرير مصيره.
- 19 فيفري 1958: وافق المجلس الوزاري الفرنسي على إنشاء منطقة محرمة على الحدود الجزائرية التونسية أمام اتساع رقعة الحرب التحريرية.
- 19 فيفري 1961: اعترفت دولة الكونغو «كينشاسا» بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
- 20 فيفري 1955: قرر مجلس الوزراء الفرنسي إعلان حالة الطوارئ بالجزائر استعدادا لفرض سيطرتها على الوضع الأمني.
- 20 فيفري 1961: تم لقاء «لوسيرن» بسويسرا بين «جورج بومبيدو» و»برونو دولوس» عن الطرف الفرنسي والطيب بولحروف وأحمد بومنجل عن الطرف الجزائري بحضور الدبلوماسي السويسري «أوليفييلونغ» لإيجاد حل للقضية الجزائرية.
- 21 فيفري 1955: أعلن الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين مساندته الكاملة لجيش وجبهة التحرير الوطنيين في كفاحهما العادل.
- 21 فيفري 1957: اعترف الوزير المقيم بالجزائر روبير لاكوست صاحب شعار» ربع الساعة الأخير «بأن جبهة التحرير الوطني، تواصل بكل تصميم تنصيب هيكل سياسي عسكري على مستوى كامل القطر الجزائري.
- 22 فيفري 1960: ندد محمد يزيد وزير الأخبار في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بالتفجير النووي في الصحراء الجزائرية واعتبره جريمة فرنسية ضد الإنسانية والضمير العالمي.
- 22 فيفري 1962: اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس الغرب لدراسة نص الإتفاقية المحررة خلال المفاوضات السرية بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والحكومة الفرنسية.
- 23 فيفري 1956: نظم الجزائريون مظاهرة كبيرة بباريس رفع فيها العلم الجزائري.
- 23 فيفري 1957: ألقت وحدة الرائد «جاك ألير» للقوات الخاصة القبض على القائد محمد العربي بن مهيدي أثناء معركة الجزائر.
- 24 فيفري 1956: تأسس الإتحاد العام للعمال الجزائريين تحت رعاية جبهة التحرير الوطني وانتخاب عيسات إيدير أمينا عاما له.
- 24 فيفري 1957: درس الرئيس المصري جمال عبد الناصر والرئيس السوري «شكري القوتلي» وملك السعودية عبد العزيز بن سعود وملك الأردن حسين بن طلال خطورة الوضع المأساوي في الجزائر من جراء حرب الإبادة.
- 25 فيفري 1957: منعت السلطات الجريدة الفرنسية «لومانيتي» من الصدور لنشرها صور مرعبة للمجازر المرتكبة في الجزائر من قبل الجيش الفرنسي.
- 25 فيفري 1958: أكدت جريدة «لوموند» الفرنسية استخدام القوات الفرنسية سبع مائة وخمسون طائرة ومائة هيلوكوبتر بدعم من الحلف الأطلسي في عمليات القضاء على معاقل جيش التحرير الوطني.
- 26 فيفري 1957: ألقت السلطات الفرنسية القبض على مسؤولي فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا بسبب نشاطاتهم المناوئة لسياسة الإستعمار في فرنسا والجزائر.
- 26 فيفري 1958: صرح السفير الأمريكي السابق بباريس «دوغلاسدييون» في واشنطن بأن استعمال العتاد الأمريكي ضد ساقية سيدي يوسف خطأ يصعب التسامح معه.
- 27 فيفري 1962: اندلعت مظاهرات شعبية بورقلة احتجاجا على مشروع فرنسا القاضي بفصل الصحراء الجزائرية عن باقي التراب الوطني.
- 27 فيفري 1962: أنهى المجلس الوطني للثورة الجزائرية أشغاله في طرابلس وصادق على مشروع إتفاقيات إيفيان بخمسة وأربعين صوتا ضد أربعة أصوات.
- 28 فيفري 1957: أصدر نواب فرنسيون مشروع قانون Hersant الذي يهدف إلى خلق وحدات ومجالس تشريعية، الهدف منه فصل الصحراء الجزائرية عن الشمال وإنشاء هيئة مشتركة للمناطق الجنوبية.
- 28 فيفري 1961: أنهت اللجنة الدولية للتضامن مع الشبيبة الجزائرية أشغالها في ستوكهولم «السويد»مؤكدة دعمها المطلق للقضية الجزائرية.