- 28 جانفي 1957: شنّ الشعب الجزائري إضراب الثمانية أيام إستجابة لنداء قيادة الثورة الجزائرية، وتدعيما للقضية الجزائرية بمناسبة إنعقاد الدورة الإستثنائية لهيئة الأمم المتحدة.
- 28 جانفي 1960: طلبت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، من الحكومات العربية تقديم جميع التسهيلات لتجنيد المتطوعين العرب وتوجيههم إلى الجزائر للمساهمة في المعارك التحريرية.
- 29 جانفي 1956: عيّنت السلطات الفرنسية الجنرال «جورج كاترو» الحاكم العام السابق للهند الصينية وزيرا مقيما بالجزائر خلفا لجاك سوستيل في محاولة لوقف زحف الثورة الجزائرية.
- 29 جانفي 1960: أكد الجنرال شارل ديغول على مبدأ تقرير المصير وإعترف ضمنيا بأن وحدة الشعب الفرنسي أصبحت مهدّدة بإستمرار الحرب في الجزائر.
- 30 جانفي 1958: إضطرت فرنسا إلى طلب قرض مالي قدره ستة مائة وخمسة وخمسين مليون دولار من الحكومة الأمريكية والمؤسسات المالية الدولية لمواجهة أعباء الحرب في الجزائر.
- 30 جانفي 1962: كلّف الهلال الأحمر الجزائري ممثله الدكتور «بن تامي جيلالي» بسويسرا بالتدخل السريع لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر لفائدة المعتقلين الجزائريين المهدّدين في حياتهم وأمنهم من طرف المعمرين الغلاة المتواطئين مع إدارات السجون.
- 31 جانفي 1957: بعث شيخ الأزهر برقية تأييد إلى وفد جبهة التحرير الوطني بالقاهرة باسمه وباسم علماء الأزهر وطلبته، وأعلن عن إضراب الجامع تضامنا مع الشعب الجزائري.
- 31 جانفي 1962: استقبل رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بن يوسف بن خدة بالمغرب وفدا عن الفرنسيين الأحرار المقيمين بالمغرب، واستلم منهم لائحة تضامن مع كفاح الشعب الجزائري وقيادته.