١ نوفمبر 1954: إندلاع الثورة التحريرية الكبرى.
1 نوفمبر 1956: أعلن الإتحاد العام للتجار الجزائريين بمناسبة مرور سنتين على الثورة التحريرية عن إضرابه الأول إستجابة لقرار جبهة التحرير الوطني ومساندة منه لثورته التحريرية.
02 نوفمبر 1957: شارك وفد عن جبهة التحرير الوطني في أشغال مؤتمر بلدان البحر المتوسط والشرق الأوسط المناهض للإستعمار، المنعقد في العاصمة اليونانية أثينا وأعلن المؤتمر مساندته الكاملة لكفاح الشعب الجزائري.
02 نوفمبر 1959: أوصى أعضاء مؤتمر البترول العربي المنعقد بجدة المملكة العربية السعودية بمقاطعة الشركات البترولية الأجنبية التي تعمل بالجزائر تضامنا مع الشعب الجزائري.
03 نوفمبر 1958: هاجمت وحدات من جيش التحرير الوطني خط موريس لفك الحصار المضروب على قوافل التسليح على الحدود الشرقية.
03 نوفمبر 1961: خصّ سعد دحلب صحيفة أفريك أكسيون التونسية بحوار حول مراحل وتطور الثورة الجزائرية، وهي تدخل عامها السابع وعن الإنجازات التي تمت والتي ستتم بعد حصول الجزائر على استقلالها.
4 نوفمبر 1954: استشهد القائد عبد المالك رمضان أحد أعضاء مجموعة 22 وأحد مفجري الثورة التحريرية بناحية سيدي علي بمستغانم.
4 نوفمبر 1960: صرّح الرئيس الفرنسي شارل ديغول بأن الجمهورية الجزائرية سوف تظهر إلى الوجود ...هذا يعني انبثاق جزائر حرة ...جزائر لها حكومتها ومؤسساتها وقوانينها.
5 نوفمبر 1958: شارك وفد عن النساء الجزائريات مكون من مامية شنتوف وخيرة مصطفاي في إفتتاح أشغال المؤتمر الرابع عشر لإتحاد النساء الألبانيات في العاصمة الألبانية تيرانا.
5 نوفمبر 1961: شرع قادة الثورة المسجونين أحمد بن بلة، محمد خيضر، محمد بوضياف، حسين أيت أحمد ورابح بيطاط في الإضراب عن الطعام احتجاجا على الظروف المزرية في المعتقل.
6 نوفمبر 1959: صرح كريشنا مينون مندوب الهند أمام اللجنة السياسية التابعة لهيئة الأمم المتحدة إن إصرار فرنسا على تفجير قنبلتها ضد الإنسانية.
6 نوفمبر 1960: نظمت وزارة الإعلام للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بتونس عرضا لأول فيلم جزائري بعنوان: «جزائرنا» من إخراج لخضر حامينا وبمساعدة جمال شندرلي.
7 نوفمبر 1957: شنّ مجاهدو جيش التحرير الوطني هجوما على مراكز للتنقيب عن البترول في الصحراء الجزائرية، خلف سقوط 16 قتيلا ردا على سياسة استنزاف ثروات البلاد.
7 نوفمبر 1961: إعترف الجنرال شارل ديغول بالصفة التمثيلية للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية وأدان أعمال منظمة الجيش السري.
8 نوفمبر 1959: خرج الطلبة العرب في عاصمة ألمانيا الغربية في مظاهرة ينادون بحياة جبهة التحرير الوطني حاملين العلم الجزائري، ولم يتعرض لهم البوليس الألماني.
8 نوفمبر 1961: وافقت الجمعية الوطنية الفرنسية بـ 332 صوت ضد 138 وامتناع 50 عن التصويت على تخصيص اعتمادات مالية لمواصلة الحرب في الجزائر.
9 نوفمبر 1956: اعتقلت السلطات الفرنسية الأستاذ أندري مندور بسبب مواقفه المؤيدة للثورة الجزائرية.
9 نوفمبر 1959: انتهت أشغال إجتماع العقداء العشرة بقرار تصعيد العمليات العسكرية، لمواجهة مخطط شال وتمديد الهجمات المسلحة إلى الصحراء لمنع فرنسا من إستغلال واستنزاف البترول.
10 نوفمبر 1955: نجح القائد مصطفى بن بولعيد من الفرار من سجن الكدية الحصين بقسنطينة رفقة إحدى عشرة من رفاقه المجاهدين المحكوم عليهم بالإعدام.
10 نوفمبر 1959: أعلن الجنرال شارل ديغول في ندوة صحفية :» لن نتراجع عن تفجير القنبلة النووية، إلا إذا خضعت الدول الكبرى لمراقبة السلاح النووي».