120 نتمتانين سي ألمرض “نفتت نوزرو” ذي ثكـوث ذي باثنـت

ثقرر السلطاث نالولايث أنباثنت أترزم افر سي سبيطار نالكونسار إقمريضن نفتت نزرو امين إقنا الوزير امزوارو عبد المالك سلال ماني غديوس باثنت يور إقعدان، ماني إطلبنت لعوايل انباثنت ذي إطبيبن ألوزير امزوار وقبل انس الوزير نالصحة بشام أذيرزم قلي سي سبيطار نالكونسار إقمريضناي بغير اذياجذ السبيطار انسن ذيي تكوت.
أثولا لخذمت  “أفتت نوزرو” ذي بلديث نتكوت ذي باثنت ، ثنق لعباذ سيرتو لجان ، أو لحقنت نمرو نتمتانين كثر أن 120 نرقاز يموث أدجين لعوايل أغلا نسن ، ولخذمتاي إقنقن نتاث أفتت نوزرو وألغابر إذين إتعدا ذي أقعديس نخدام فخنفوف أنس أنيغ فمنس، واغبار ذين أزداث يتغمى زنق أنبعضاس وإتقن القصباث الهوائية لنخدام وأذعي أذثنفس أوبعد يتمريض سمرض نلكونسار نتوراوين، والمرضاي إنق أدوا أنس يغلاي لباس.
أيا أقتلين ذي ثكوث قداش ألمراث طلبن سلمسؤولين أنباثت باشام أسنقن الحل خاطر ثمتانين عرمت وإولا المشكل “أنتمتانت ذي ثكوث” إسقلاق ، سيرتو ماني إعيان إطبيبن أسراح إمريضن ، الدولة ثنظم للباس نوسان فلجالت نمرضاي يشرف فلاسن البروفسور “جباري” يقار ديما لازم فإخدامن أن لخذمتاي أذقن إلحتياطات أنسن أمغطي فماوننس بشام إسنتعداش أغبار أزداذ طول، وبشام أنظلم حتى أذحد أخدامن نحرفثاي أسعدا يند أقاس يثرثث أن   500 ألف ، ونهنين ديما شكان بلي أدوا يغلاي أذقاوينش أثسغن.
ثسقرا إخدمن يوذناي أسبهاين إيسنت الفيلاث نمركانتين ، ويهنخدمن أتفراتن ذي صحثنسن.