- عبد العزيز بلعيد:
«منذ تأسيس حزبنا جبهة المستقبل سنة 2012، ونحن ننادي بأخلقة العمل السياسي، واليوم نختم على ميثاق الممارسة الانتخابية، القاسم المشترك بين المترشحين خلال الانتخابات الرئاسية، التي نأمل أن تنتهي بعرس ديمقراطي يوم 12 ديسمبر، وتخرج الجزائر إلى بر الأمان».
- علي بن فليس:
«الاتفاق وإمضاء ميثاق الممارسة الانتخابية، شيء جديد وشأن عظيم، والسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات قامت بعمل جليل، ويشهد اليوم على أن العمل تاريخي بالنسبة للدولة والأمة والشعب الجزائري، فهنيئا لنا بهذا المولود الجديد. وأمنيتي وسعيي كما كنت وسأبقى، لخدمة هذا الوطن الغالي، تمنياتي بنصر قريب، ورفعة كبير للجزائر».
- عبد القادر بن قرينة:
«الجزائر تبني ديمقراطية في الجزائر الجديدة، التي نبنيها معا طوبة بطوبة، أسسنا لقانون عضوي وعمل مؤسساتي كلل بالسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، كمترشح راض لحد الآن عن أدائها على المستوى المركزي، ونأمل أن يتعمق على المستوى المحلي. نوقع على الميثاق، وألتزم أمام الشعب الجزائري بحملة انتخابية نظيفة، لأن نظافتها ترمز إلى شموخ الجزائر، التي نريد لها الرفعة وطهارة المال والصوت والتوقيع والممارسة الإعلامية. نحن شركاء وطن، متنافسون على منصب رئاسة الجمهورية، ولسنا خصوما ولا أعداء».
- عبد المجيد تبون:
«لي عظيم الشرف أن أساهم في وضع أول لبنة في الجزائر المقبلة، جزائر سطر أحلامها خلال أحلامهم شهداؤنا الأبرار، جزائر نظيفة... هي لبنة أولى لجزائر الغد وجمهورية جديدة كما نتمناها».
- عز الدين ميهوبي:
«التوقيع على ميثاق للأخلاقيات، ليس مجرد حدث إعلامي عابر، ولا مشهدا بروتوكوليا ينتهي بصورة للذكرى، إنما هو عقد معنوي حقيقي بين المترشحين لمنصب رئيس الجمهورية بإرادة الشعب. التوافق للحفاظ على إرادته ومنح شرعيته لمن يراه أهلا لذلك. هو ميلاد لثقافة جديدة تقوم على النزاهة والتنافس الشريف، نأمل أن يكون الميثاق شهادة حقيقة لتمكين الديمقراطية لتعمر طويلا».