حسنة مولاي الداهي

الاختفاء القسري والمقابر الجماعية شاهد على جرائم الاحتلال المغربي

أكد المدافع الصحراوي عن حقوق الانسان أن ظاهرة الاختفاء القسري بالصحراء الغربية التي بدأت بالتزامن مع الإجتياح المغربي سنة 1975  وكان من بين ضحاياها عائلات بأكملها الى جانب المقابر الجماعية لا زالت شاهدة على جرائم الإحتلال الى يومنا هذا.  
جاء ذلك خلال مشاركة مولاي الداهي في ندوة تحت عنوان: “الإختفاء القسري” إحتضنها مجلس حقوق الانسان بجنيف بالتزامن مع أشغال دورته الثامنة والثلاثون وذلك بحضور العديد من النشطاء الحقوقيين الدوليين والمهتمين بملف الإختفاء القسري في العالم.              
وتطرق حسنة مولاي الداهي في هذا الصدد لظاهرة الاختفاء القسري بالصحراء  الغربية التي قال انها ظهرت بالتزامن مع الإجتياح المغربي سنة 1975 خاصة عقب ما تعرض له الصحراويون آنذاك مستشهدا بالعديد من حالات الإختفاء القسري التي  عرفتها المنطقة والتي تم في أغلبها إختطاف عائلات بأكملها مشيرا في ذات السياق إلى المقابر الجماعية التي لا زالت شاهدة على جرائم الإحتلال الى يومنا هذا.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19634

العدد 19634

الأربعاء 27 نوفمبر 2024
العدد 19633

العدد 19633

الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
العدد 19632

العدد 19632

الإثنين 25 نوفمبر 2024
العدد 19631

العدد 19631

الأحد 24 نوفمبر 2024