أعلن مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان يوم الأحد عن تشكيل مجموعة اتصال «أصدقاء رئيس عدم الانحياز» لتسوية الأزمة السورية.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «مهر» الإيرانية عن عبد اللهيان قوله أن «من النتائج الهامة التي تمخضت عنها قمة عدم الانحياز الـ١٦ هي تشكيل مجموعة «أصدقاء رئيس عدم الانحياز» والتي تقضي بحضور ممثلين عن رئيس حركة عدم الانحياز السابق والحالي والقادم لاجتماعات ثلاثية لإيجاد حل للأزمة السورية».
وأشار إلى أنه «يتعين أن تتناسب رئاسة طهران للحركة التي ستستمر ثلاث سنوات مع المستجدات الإقليمية والدولية وأنه يجب وضع استراتيجيات خاصة لحل القضايا العالقة من أجل أن تتحقق الأهداف والمبادئ الأصيلة للحركة».
وأضاف الدبلوماسي الإيراني أنها «المرة الاولى في تاريخ حركة عدم الانحياز التي حضرها نصف أعضاء الحركة على أعلى المستويات بما يدل على أن إيران ليست في عزلة عن العالم».
وكان قادة الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز قد اجتمعوا الخميس والجمعة الماضيين في طهران لمناقشة عدد من المسائل السياسية والاقتصادية لا سيما نظام الحكم والأزمة في سوريا.
ويذكر أن حركة عدم الانحياز تعد منظمة دولية مكونة من دول تعتبر نفسها غير منحازة بشكل رسمي مع أو ضد أي تكتل لقوى كبرى وهي أكبر تجمع لبلاد خارج الأمم المتحدة وتمثل الدول الأعضاء بالحركة ثلثي أعضاء الأمم المتحدة تقريبا وتشكل ٥٥ بالمائة من سكان العالم خاصة الدول التي تعتبر نامية أو جزءا من العالم الثالث وهي تتألف من حوالي ١٢٠ دولة عضو و٢١ دولة لها صفة مراقب.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «مهر» الإيرانية عن عبد اللهيان قوله أن «من النتائج الهامة التي تمخضت عنها قمة عدم الانحياز الـ١٦ هي تشكيل مجموعة «أصدقاء رئيس عدم الانحياز» والتي تقضي بحضور ممثلين عن رئيس حركة عدم الانحياز السابق والحالي والقادم لاجتماعات ثلاثية لإيجاد حل للأزمة السورية».
وأشار إلى أنه «يتعين أن تتناسب رئاسة طهران للحركة التي ستستمر ثلاث سنوات مع المستجدات الإقليمية والدولية وأنه يجب وضع استراتيجيات خاصة لحل القضايا العالقة من أجل أن تتحقق الأهداف والمبادئ الأصيلة للحركة».
وأضاف الدبلوماسي الإيراني أنها «المرة الاولى في تاريخ حركة عدم الانحياز التي حضرها نصف أعضاء الحركة على أعلى المستويات بما يدل على أن إيران ليست في عزلة عن العالم».
وكان قادة الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز قد اجتمعوا الخميس والجمعة الماضيين في طهران لمناقشة عدد من المسائل السياسية والاقتصادية لا سيما نظام الحكم والأزمة في سوريا.
ويذكر أن حركة عدم الانحياز تعد منظمة دولية مكونة من دول تعتبر نفسها غير منحازة بشكل رسمي مع أو ضد أي تكتل لقوى كبرى وهي أكبر تجمع لبلاد خارج الأمم المتحدة وتمثل الدول الأعضاء بالحركة ثلثي أعضاء الأمم المتحدة تقريبا وتشكل ٥٥ بالمائة من سكان العالم خاصة الدول التي تعتبر نامية أو جزءا من العالم الثالث وهي تتألف من حوالي ١٢٠ دولة عضو و٢١ دولة لها صفة مراقب.