شدّد المختصون على أن مياه البحار أو حمامات السباحة لا تنقل فيروس كورونا، فالعدوى على الشواطئ تأتي بسبب التجمعات والتقارب وعدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وقال الأطباء، إن الذهاب للشواطئ والمسابح يتطلب مراعاة مجموعة من القواعد تنقسم إلى جزئين، الأول يتعلق باختيار المكان والثاني التعليمات الوقائية، وهذه مجموعة من النصائح للوقاية من العدوى والاستمتاع بالصيف تتعلق باختيار مكان الترفيه، وهي:
- حرص الفندق أو المنشأة على الالتزام بطاقة استيعابية متوسطة منعا للتزاحم.
- تطبيق المكان للإجراءات الوقائية وارتداء جميع موظفيه الكمامات والتزامهم بقواعد التباعد.
- الاهتمام بالنظافة والتعقيم المستمر والتغيير اليومي للأغطية والمناشف.
- تطبيق المكان لقواعد التباعد الاجتماعي للمصطافين على الشاطئ وداخل المطعم.
- التزام القائمين على المطعم بالإجراءات الوقائية أثناء إعداد وتقديم الطعام وتطهير الأسطح.
- مراعاة غلي وتطهير أدوات الطعام باستمرار قبل التقديم.
- يفضل عدم تشغيل التكييف المركزي.
الالتزام الوقائي
وشدد الأطباء أيضا على ضرورة مراعاة الإجراءات الاحترازية المتبعة في أغلب الدول، وأبرزها:
- الالتزام بارتداء الكمامة على الشاطئ وفور الخروج من البحر.
- الحفاظ على التباعد بمسافة آمنة على الشاطئ لا تقل عن مترين.
- تطهير اليدين بالكحول أو غسلها بالماء والصابون باستمرار.
- تجنب التلامس والمصافحة قدر الإمكان.
- اختيار أوقات انخفاض الذروة للجلوس على الشاطئ لتجنب التجمعات.
استمتع بالبحر دون التقاط العدوى
الكمامة والتباعد الاجتماعي لمنع العدوى
شوهد:271 مرة