شعر

غــدا يـا حبيبي

أحمد مهدي / أدرار

غــدا يـا حبيبي سيأتـي الضـياء
وتبحـر سحـرا حـكايـا اللّقـــــاء
ونشــدو لفـجر ضحــوك الثـنايـا
يجـيء شفـيفا كهمس المساء
غـــدا يـا حبيــبي تجــود ربــانــا
زنــابـق وصـل...وفـل انـتـشـاء
فنوقـد شمـعـا لحـفل التـلاقـي
ونرقص عمـــرا شـذاه الســنـاء
فؤن مـا ذكـرنـا أمـاسـي البـعـاد
أذبـنا اشتيـاقــا بـكأس اللـقــاء
 صائفة 2002 ؟

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19867

العدد 19867

الخميس 04 سبتمبر 2025
العدد 19866

العدد 19866

الأربعاء 03 سبتمبر 2025
العدد 19865

العدد 19865

الثلاثاء 02 سبتمبر 2025
العدد 19864

العدد 19864

الإثنين 01 سبتمبر 2025