غــدا يـا حبيبي سيأتـي الضـياء
وتبحـر سحـرا حـكايـا اللّقـــــاء
ونشــدو لفـجر ضحــوك الثـنايـا
يجـيء شفـيفا كهمس المساء
غـــدا يـا حبيــبي تجــود ربــانــا
زنــابـق وصـل...وفـل انـتـشـاء
فنوقـد شمـعـا لحـفل التـلاقـي
ونرقص عمـــرا شـذاه الســنـاء
فؤن مـا ذكـرنـا أمـاسـي البـعـاد
أذبـنا اشتيـاقــا بـكأس اللـقــاء
صائفة 2002 ؟