دثرني الفجر في شعرياتي
تفتح في سطوة العشق
يركض في آخري ويغور
تسرب بين أصابع سردي
وكنت بضاحيتي أتوهج
يفكه في بذخي الملكي
ويقنت في آيتي المقدسيه
يقلب في ظاهري وجهه
المشتبه في لجج اللمع
منبلجا من حضوري
مشى في بياضي يقايس
وحي الحقول
صحا متكئا على سندي
في ثراء الرفاه
توهج في مرحي و ارتياحي
يجادل عشقه في شهقات الولوغ
توارى وراء جدائل ظلي
بطيئا يدق على قاع ظلي
تفتح في نشأتي ونشوري
وشعرية النبض في سكرة
الماء كل الحكاية
لي رعشة الشعر
في صفوة الروح ذروة كلي
وأوهاج وردي أساطير كلي
رعاش التوهج في مضغتي
يمتطي رغدي وارفا
في ولوغي
ويفتح في حاضر النور
معجم آيةإلاي في حد
علم اليقين أنا وتد الكون
في إكتمال وجودي
ويشرب من خمرتي العارف
المترمل ظلي
ويجلس في مفرق الكشف
والمعرفة
يقايس وحي أنا أبدا
يتقمص ظلي
يعاند في طلتي ظله
المتصوف في جبتي وانكشافي
يراوح سري ويوغل
في إحتفائي السمي المبين