سيدي.. أتذكرك بين الفينة والأخرى.. كيف كنت أستاذا لا ينسى، جميل المظهر، رائع النجوى، بمواعيدك المثلى.. ودروسك التي لم تنس، بلغت بنا عالم الرقى.. فمعالم صدق الرجا.. تكبر دوما بأعيننا يا ربيع الرؤى، سعيك مفدى.. على طول المدى..، فأكثر من رائع الرؤى.. أستاذي.. ما نسيت حلمك يا طيب المعاني.. رقة تعلوك.. فوصالا لأطيب الأماني...
مهداة إلى أستاذي الفاضل الحاج محمد بن مهل.