ومن جهته، نعى مفتي الجمهورية المصرية ضحايا الحادثة، وتوجّه بـ»خالص العزاء والمواساة للجزائر الشقيقة قيادة وحكومة وشعبا ولأهالي وأسر ضحايا الطائرة العسكرية المنكوبة، داعيا المولى عزّ وجل أن يتغمّد الضحايا بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان».
أما الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الإيرانية، فقد أبدى «تعاطفه مع الأمة الجزائرية ومع أسر الضحايا».
وعلى المستوى الوطني، أكد المجلس الوطني لحقوق الإنسان في بيان له، أنه «على إثر هذه الفاجعة الأليمة التي مسّت بلادنا العزيزة، لا يسعنا إلا أن نرفع دعاء الرحمة والمغفرة لشهداء الواجب ونسأل الله تعالى أن يجزلهم المثوبة وينزلهم منزلة الكرام البررة بين النبيين والصديقين».