يشارك الوزير الأول عبد المالك، بالعاصمة الإثيوبية، في هذه القمة ممثلا لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة.
وترأس الجلسة الافتتاحية رئيس دولة زيمبابوي، روبيرت موغابي، الرئيس الحالي للاتحاد الافريقي، تتخللها كلمات لرؤساء الدول، إلى جانب مداخلات لضيوف شرف القمة.
وتنعقد القمة، التي تأتي تتويجا لانعقاد الدورة 24 لمنتدى رؤساء الدول والحكومات للآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء والقمة 34 للجنة رؤساء الدول والحكومات الأعضاء في مبادرة الشراكة الجديدة للتنمية في إفريقيا، تحت شعار: “2016 سنة إفريقية لحقوق الإنسان مع منح الأولوية لحقوق المرأة”.
ومن أجل ذلك، أطلق الاتحاد الإفريقي سلسلة من النشاطات على طول السنة الجارية من أجل “إبراز المكتسبات المسجلة حتى الآن ودراسة وضع حقوق الإنسان في القارة وتقييم ما لم يتم تحقيقه من أجل إرساء ثقافة احترام حقوق الإنسان في إفريقيا”.
كما يتعلق الأمر ببحث سبل “مواجهة رهانات حقوق الإنسان في القارة”، بحسب ما تم تأكيده لدى مفوضية الاتحاد الإفريقي.
