تقدمت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية بخالص تعازيها وصادق مواساتها إلى عائلة الصحفي بالإذاعة الوطنية، ناصر طير، الذي وافته المنية أمس الجمعة عن عمر ناهز 58 سنة.
وجاء في نص التعزية: «تتقدم المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية بخالص التعازي وصادق المواساة، لعائلة صحفي القناة الإذاعية الثانية المرحوم ناصر طير، الذي كان أحد أعمدة القناة الناطقة بالأمازيغية».
وأضاف: «وبهذا المصاب الذي ألم بالأسرة الإعلامية كافة، ندعو المولى الحليم الرحيم، أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعل مثواه الجنة، ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون».
وزير الاتصال يعزي..
تقدم وزير الاتصال، محمد مزيان، بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة لعائلة وزملاء الصحفي بالقناة الإذاعية الثانية، ناصر طير، الذي وافته المنية أمس الجمعة عن عمر ناهز 58 سنة.
وجاء في نص التعزية: «ببالغ الحزن وعميق التأثر، تلقى وزير الاتصال، محمد مزيان، نبأ وفاة الصحفي بالقناة الإذاعية الثانية، ناصر طير، الذي وافته المنية أمس الجمعة عن عمر ناهز 58 سنة، بعد صراع طويل مع المرض».
وعرف الراحل بتفانيه في العمل وبمهنيته العالية، وكان محل احترام وتقدير من قبل زملائه وكل من عرفه وله مسيرة مهنية حافلة دامت 32 سنة، تدرج خلالها في عدة مناصب وتميزت بالعطاء والاحترافية في إثراء العمل الإذاعي الناطق بالأمازيغية. وبهذه المناسبة الأليمة، تقدم وزير الاتصال بـ«أخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة لعائلة الفقيد خاصة وللأسرة الإعلامية كافة بالإذاعة الوطنية، راجيا من المولى العلي القدير، أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان».