أكد رئيس المجلس الشعبي الوطني، إبراهيم بوغالي، أمس الاثنين، عشية إحياء اليوم الوطني للمجاهد المخلد للذكرى المزدوجة لهجومات الشمال القسنطيني ومؤتمر الصومام (20 أوت 1955- 20 أوت 1956)، أن هذين الحدثين «ربطا ماضي الجزائر بحاضرها».
كتب بوغالي في تغريدة له عبر حسابه الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي: «تعود ذكرى 20 أوت رابطة ماضينا بحاضرنا المتوثب لتعزيز أركان الدولة».
وأضاف قائلا: «في مثل هذا اليوم من عامي 1955 و1956، سجلت الثورة حدثين توسيعا لرقعتها وتنظيما لها، هجومات الشمال القسنطيني ومؤتمر الصومام، واليوم تواصل بلادنا ثورة التجدد بعزم جديد ليبقى الوطن هو الثابت دائما. رحم الله معشر الشهداء.