بدأ «موعد الحسم» في الانتخابات الأمريكية، التي يتنافس فيها الرئيس دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن، يقترب شيئا فشيئا، فيما يبقى الترقب سيد الموقف.
غدا سيتوجه الأمريكيون إلى صناديق الاقتراع لحسم هوية رئيسهم خلال السنوات 4 المقبلة.
• لكي تصبح «سيد البيت الأبيض» لا تحتاج الفوز بالتصويت الشعبي، وإنما يسعى المرشحون إلى الفوز بأغلبية المجمع الانتخابي (على الأقل 270 صوتا).
• في الانتخابات الحالية، يصوت ملايين الأمريكيين بالبريد. وقد يستغرق فرز الأصوات البريدية بعض الوقت. ولن تبدأ بعض الولايات الفرز حتى يوم الاقتراع.
• يجب الحذر من الأرقام المعلن عنها بشكل مبكر.
• الفوز في الولايات المتأرجحة الكبيرة (مثل فلوريدا) يرجّح الفوز في الانتخابات عامة.
• لكل ولاية نظامها الانتخابي واستعداداتها اللوجيستية ومواعيدها الخاصة لبدء الانتخابات وفرز الأصوات وإعلان النتائج ومعالجة الاعتراضات.
• الولايات المتأرجحة الأولى التي ستغلق فيها صناديق الاقتراع وتبدأ بإعلان النتائج هي كارولينا الشمالية وفلوريدا وبنسلفانيا وأوهايو وجورجيا.
• هناك 9 رؤساء فقط من بين 46 رئيسا أمريكيا حتى الآن لم يُعد انتخابهم لولاية ثانية.
• بعد إغلاق صناديق الاقتراع، ستستخدم وسائل الإعلام الأمريكية الرئيسة نماذج حسابية انتخابية لتقدير من سيفوز. وتعتمد النماذج على مجموعة متنوعة من البيانات مثل استطلاعات الرأي عند الخروج (مقابلات مع الناخبين في مراكز الاقتراع) والأصوات الفعلية التي قام بفرزها المسؤولون المحليون.
• ستعلن وسائل الإعلام «الفوز» بولاية عندما تعتقد أن مرشحا تقدم بشكل لا يمكن تعويضه.
• في 6جانفي: الإعلان عن الرئيس الفائز بصورة رسمية (إلا إذا كان يوم أحد. عندها، يتم الإعلان عنه في 7جانفي).
• في 20جانفي: تنصيب الرئيس بشكل رسمي.