أوطان فاشلة، أوطان معاقة تعيق، لا تنوي من سباتها أن تستفيق. الغني بها حتى لوكان على خطأ، يحظى بالتصفيق أما الفقير ..القانون وضع للتطبيق. قصص وحكايا، لأنها لأصحاب المال والجاه لقيت النسيان بدون تدقيق. جرائم وقضايا أيضا لأنها لأصحاب المال،ر أغلقت بدون تحقيق. في كل مدينة نجد من الشباب البطالين أكثر من فريق. شيوخ وعجائز يسكنون الشوارع ومأواهم الوحيد هو الطريق. لقد أصبحنا مجتمعات يائسة كل ما تجيده هوالتصديق. نعم نحن نصدق ما نسمعه ولا نراه، وعود كاذبة، أحلام بعيدة كل البعد عن التحقيق. ونحن ؟ نحن مازلنا نمارس ما يسمى بالتحديق. حقوقنا أصبحت أمنيات، نسكت مع أننا نكره الصمت ولا أحد له يطيق. ويبقى السؤال يطرح نفسه متى نستفيق؟