مازالَ في قَلبي سُؤالٌ،
لماذا اختَرنا الرَّحيلَ،
في صَمتِ الحَياةْ؟؟؟
كيفَ تلتَقي أرواحُنا،
التي أصبَحَتْ تَهوَى السَّفَر؟؟؟
لماذا أنا، ولماذا أنتْ؟؟؟
تسَاؤلاتٌ تَبحُث عَن إجابَةٍ
في أرضِ أورَاقي،
التي فَقدَتْ هويَّتَها!!!
مُنذُ رحِيلِكَ،
إعتَادَ مسَائي،
بَينَ نَغماتِ الموسِيقى وفنجانِ
قهوَةٍ،
أن يَكتُبَ عَنكَ، وإليكَ،
لأنَّني لمْ أجِدْ في أسَاطيرِ الحُبِّ،
ما يَليقُ بِعَينَيكْ!!!