سعادة صديق

بقلم: سيد أحمد / الشلف

 

لأنّي العاشق لك دوما يا صديقي
لأنّي أصدقتك فعلا من أول لقاء
تستيقظ بي نيران هي لشوقي
لتترجم مني كل الحب والوفاء
للعهد الذي بيننا دوما عبر طريقي
حينئذ أعود بلغة هي للأصدقاء
لأكاتبك، فيترجم تعبيري صدقي
لأعترف، أني سأسافر عبر الأرجاء
لأقول إليك، أني لم ولن أنساك
فأنت الأروع، لأني لا أبصر الأهوال
أنت سعادتي، فلا تبتر الآن دنياك
فالصدق والود لن يكون لسواك
لذا بالحب أسارع دوما للقياك
فلتخبرني من جديد متى ألقاك؟
أكتب لي ردّا يثلج الصّدر وإياّك

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19866

العدد 19866

الأربعاء 03 سبتمبر 2025
العدد 19865

العدد 19865

الثلاثاء 02 سبتمبر 2025
العدد 19864

العدد 19864

الإثنين 01 سبتمبر 2025
العدد 19863

العدد 19863

الأحد 31 أوث 2025