أَيُّ منتخب أنتَ!؟
تُغري خصومكَ بحضوركَ السّري للتطرف السادي الأخير...
تتلذذُ سرّا بهذه اللّعبة الاستثنائية، المثقلة برغبة الانزلاق نحو الطرق الوعرة... دهاليز الشغف... المجد والشرف.
قشعريرة غامضة...
شعلة كبرياء وجنون...
نتأملكِ منبهرين يا جزائر...
أيُّ وطن أنت؟!
بعد سنوات من الصمت استيقظ فؤادك،
هتفنا عبر جميع تعاريجك... إيحاءاتك... منعطفاتك... تضاريسك
مرددين بصوت واحد:
تحيا الجزائر