لازلت أربي أظافري
ليس حبا في طلاء الأظافر
أتعلم تقنيات «الخبش»
لازلت ارتب تلك الصور التي تزعجني
لانتقم منها كلما حل المساء
ستكون عيني بندقية يوما ما
لازلت أتناسل ووجعي
لأنجب قصيدة رثاء في حق المغضوب عليهم
لازلت كما أنا أبحث عني...في وجوه المارة
لعلي أجدني...
واجد قطتي الضالة...
تبهرني الأغصان العارية ...
تلك العصافير العاشقة...تعطينا دروسا في الحب
أساطير لا تحكى
مارلين مونرو....تخرج في مسيرة
تبحث عن حبوب منع المشاعر
تقول كفاية لا نريد للمشاعر أن تتناسل
ماذا لو أصبحت إمرأة عقيمة المشاعر؟!!!