احتلت المرأة الجزائرية في 2017 المرتبة الأولى عربيا والمرتبة 26 دوليا بفضل التقدم الذي أحرزته في مجال التمثيل السياسي في البرلمان وفي المجالس المنتخبة.
تعتبر الإنجازات التي حقّقتها الجزائر، سيما فيما يتعلّق بترقية الحقوق السياسية للمرأة السبب المباشر في احتلالها هذه المرتبة التي أهلتها لتكون الأولى عربيا والـ26 عالميا، وهي ليست وليدة سنوات مضت بل هو نتاج نضال طويل المدى فقد كانت مناضلة إلى جانب الرجل أثناء الثورة التحريرية المجيدة وشريكة في البناء والتشييد منذ الاستقلال