تسلمت بسمة أزوار، أمس، مهامها على رأس وزارة العلاقات مع البرلمان خلفا لفتحي خويل.
وخلال كلمة بالمناسبة، عبرت عن شكرها لرئيس الجمهورية والوزير الأول على الثقة التي وضعت في شخصها لتولي هذا المنصب، مشيرة إلى الجهود التي بذلت على رأس الوزارة في الفترة العصيبة التي مرت بها البلاد.
وبعد أن أشارت إلى أن وزارة العلاقات مع البرلمان «حساسة» بحكم أنها تمثل «همزة وصل» بين الهيئتين التشريعية التنفيذية، عبرت الوزيرة الجديدة عن التزامها بالعمل مع «كل إطارات الوزارة والوقوف إلى جانب الشعب» وأن تكون العلاقة بين المؤسستين «أكثر سلاسة ومرونة».