أدت، صبيحة أمس، بمجلس قضاء الجزائر (بحسين داي)، دفعة الملازمين الأوائل للشرطة داخليين، اليمين القـانونية، بحضور إطارات من المديرية العامة للأمن الوطـني وممثلي الأسرة الإعلامية.
وبحسب بيان من المديرية العامة للأمن تلقت «الشعب» نسخة منه، سيتم توجيه عناصر هذه الدفعة المتكونة من 175 ملازم أول للشرطة من بينهم 31 إناثا، لتدعيم مختلف مصالح الأمن الوطني، تعزيزا لمهام توفير الأمن والحفاظ على النظام العام في المجتمع وتدعيم صفوف الضبط القضائي ومكافحة الإجرام وتعزيز العمل الجواري والتوعوي.للإشارة، فإن المادة 12 من قانون الإجراءات الجزائية الجزائري تنص على أن الضبط القضائي مكلف بالبحث والتحري عن الجرائم المقررة في قانون العقوبات وجمع الأدلة والبحث عن مرتكبيها قبل أن يفتح بشأنها تحقيق قضائي.