- حذرت دراسة صدرت عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن غازات الاحتباس الحراري وصلت إلى مستوى مرتفع جديد العام الماضي، على الرغم من تفشي وباء كورونا.
- بحث تقرير فجوة الانبعاثات الكربونية في المساهمات المحددة وطنيا أو خطط خفض الكربون التي قدمتها البلدان إلى الأمم المتحدة قبل مؤتمر غلاسكو، وتمتد هذه التعهدات حتى عام 2030 وقدمتها 120 دولة، كما أخذ برنامج الأمم المتحدة في الحسبان الالتزامات الأخرى بخفض غازات الاحتباس الحراري التي لم يتم تقديمها رسميا حتى الآن في مساهمات الدول.
- يتطلب الحفاظ على هدف كبح زيادة درجة حرارة الكوكب، خلال القرن الحالي عند 1.5 درجة مئوية، حدوث تخفيضات بنسبة 55 بالمائة، بحلول 2030 وهذا يعني أن الخطط الحالية ليست كافية وستحتاج إلى سبعة أضعاف مستوى الطموح الحالي للوصول إلى هذا الحد.
- يؤكد الخبراء أنه لحيازة فرصة الحد من الاحتباس الحراري وخفض الحرارة 1.5 درجة مئوية، أمام العالم ثماني سنوات لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى النصف تقريبا، أي وضع الخطط ووضع السياسات وتنفيذها وبالتالي الحصول على التخفيض المطلوب في النهاية.
- تعهدت حوالي 50 دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي بالعمل على الوصول لهدف صفر انبعاثات كربونية بحلول منتصف هذا القرن.
- تؤجل كثير من الدول التخفيضات الكبيرة في الانبعاثات إلى ما بعد عام 2030، وهو ما يثير شكوكا جدية حول ما إذا كان بإمكانهم تحقيق صفر انبعاثات بعد 20 عاما فقط.
- يمكن كبح ما يصل إلى 20 بالمائة من هذه الانبعاثات من الوقود الأحفوري
والنفايات ومن الزراعة بتكلفة منخفضة أو بدون تكلفة.
- يتخوف أن تعاني فرصة تطوير عالم أكثر خضرة مع تعافي العالم من الجائحة من مشاكل كبيرة.
- حوالي 20 بالمائة فقط من استثمارات العالم للتعافي من آثار كورونا، ستدعم مصادر الطاقة المتجددة والاقتصاد الأخضر.
- بات ينظر إلى المبالغ الضخمة التي يتم إنفاقها لتعافي الاقتصادات من وباء كورونا فرصة تحدث مرة واحدة في الجيل لتعزيز التقنيات والصناعات منخفضة الكربون، لكن هناك تخوف أن لا يتم اغتنام هذه الفرصة.
كــرونـــولــوجيــا
شوهد:455 مرة