نوصيك يا زمان فكرني
عن ليام لما يتناسو
لي فيهم كنت امهني
عمري لا ظنيت يخلاصو
خدعوني و هدولي كياني
خلوني فرد ابراسو .
اتمنيت لو أني شجاع
ننسى لصعب لي نسيانو
نرميه في بحر الوداع
ما نزيد نهتم باحزانو
ما نقابل الناس بقناع
ما نامن لي امغطي راسوا.
عاهدتو أمام ربي
هو لداري بيا
هو لكان اسبابي
قراني في هذه الدنيا
اعرفت ما هو الإجابي
و مصير الأوفياء .
أما للبعض هذا اجوابي
ليحبوا ايفهمو السرية
هو خويا هو احبيبي
وما تبدلو التسمية
سميه فايق ولا غابي
بصاح قلبو يبقى ليا .