“فيـــــــــــــــات”.. “شـــــــــــــــيري” و”أوبـــــــــــــــل”.. أول الغــــــــــــيث..

“استيراد” السيـــارات يهـــــزّ الأسعــــــار.. و”التصنيـــــــــــع” يهـــــــــوي بهـــــا

ق.إ

 ســـــــــوق “السيـــــــارات المستعمـــــــلة”.. لا بائـــــــع.. لا شـــــــاري..  

وكــــــــلاء التوزيــــــع خاضعــــــون لدفــــــتر شـــــــــروط صــــــــــــــارم  

أسعـــــــــــــــار تنافسيــــــــــــــة ووفـــــــــــــرة فــــــــــــــي العــــــــــــرض بمعايــــــــــــــير عالمـــــــــــــــية
كل شيء جاهز.. سوق السيارات تخلصت أخيرا من التلاعبات التي طبعت المرحلة السابقة، بعد التأسيس لانفتاح مضبوط وفق قواعد مدروسة بدقة، تغلق الباب في وجه السماسرة والمضاربين، وتستجيب لتطلعات الراغبين في الحصول على وسيلة نقل لقضاء حوائجهم.. الانطلاقة تمّت بحماس وواقعية، بعد تحديد توجهات المسار الجديد، فالجزائر تتطلع إلى إقامة صناعية تقوم على العلم والتكنولوجيا وتطرح القيمة المضافة ويكون لها موقعها ودورها بالأسواق الخارجية.. وكانت البداية بثلاث علامات لسيارت ذات جودة عالية..
إن انفتاح السوق في بدايته، وما تزال تنافسية الوكلاء ومعهم المصنعين المحليين، موضوع ترقب، غير أن جميع المتابعين لا يشكون مطلقا بأن سوق السيارات بالجزائر تسجل سوق تغييرا جذريا ينتهي بها إلى تحقيق حالة إشباع ووفرة وتنافس، بفضل تنوع الخيارات أمام المستهلك، لذا يمكن القول إنها العودة القوية لـ«السيارة الجزائرية” بأسعار تنافسية ووفرة عرض بمعايير عالمية.



رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19458

العدد 19458

الإثنين 29 أفريل 2024
العدد 19457

العدد 19457

الإثنين 29 أفريل 2024
العدد 19456

العدد 19456

الأحد 28 أفريل 2024
العدد 19455

العدد 19455

الجمعة 26 أفريل 2024