وسط تصاعد الاستغناء عن الوظائف وبرامج الإجازات المكلفة، التي لا يمكن أن تستمر للأبد، تواجه أوروبا مخاطر زيادة مدمرة في البطالة، التي لن يكون من السهل مواجهتها، طبقا لما ذكرته وكالة «بلومبورج» للأنباء.
وتتعافى الاقتصاديات في مختلف أنحاء القارة وأيضا أمزجة الشركات، لكن الأمر يختلف عندما يتعلق بالتوظيف، وبعد أشهر من الأزمة لا تزال التوقعات غير مؤكدة فيما يتعلق بالتزام الشركات بالإنفاق.
وفي منطقة الأورو، يمكن أن تصل البطالة إلى 10 % بحلول نهاية العام، مع التراجع الاقتصادي، بحسب دراسة لوكالة «بلومبورج».