ترحم رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، أمس، بمربّع الشهداء بمقبرة العالية (الجزائر العاصمة)، على أرواح شهداء ثورة أول نوفمبر 1954 المجيدة بمناسبة الذكرى 60 لاندلاعها.
وبعد أن استعرض تشكيلة من الحرس الجمهوري أدت له التحية الشرفية، وضع الرئيس بوتفليقة إكليلا من الزهور وقرأ فاتحة الكتاب ترحّما على أرواح شهداء الثورة التحريرية وقبّل الراية الوطنية.
وقد حضر هذه المراسم، كبار مسؤولي الدولة، يتقدمهم رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح، ورئيس المجلس الشعبي الوطني محمد العربي ولد خليفة، والوزير الأول عبد المالك سلال، ورئيس المجلس الدستوري مراد مدلسي، ونائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح.
كما حضر المراسم عدد من أعضاء الحكومة والأمين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين السعيد عبادو.
...ويتلقى التهاني من مسؤولين سامين بالدولة
تلقى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، أمس، بالجزائر العاصمة، التهاني من قبل مسؤولين سامين بالدولة بمناسبة الذكرى الستين لاندلاع ثورة الفاتح نوفمبر 1954.
بهذه المناسبة تلقى الرئيس بوتفليقة التهاني من رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح ورئيس المجلس الشعبي الوطني محمد العربي ولد خليفة والوزير الأول عبد المالك سلال ورئيس المجلس الدستوري مراد مدلسي.
كما تلقى رئيس الجمهورية التهاني من وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات
المحلية الطيب بلعيز ووزير الدولة مدير الديوان برئاسة الجمهورية أحمد أويحيى ووزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة ووزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح ووزير المجاهدين الطيب زيتوني ووزير المالية محمد جلاب ونائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح وكذا الأمين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين سعيد عبادو.