وقف نواب وإطارات وموظفو المجلس الشعبي الوطني، الخميس، دقيقة صمت، بمقر المجلس، إحياء للذكرى 63 لليوم الوطني للهجرة المخلد لمظاهرات 17 أكتوبر 1961.
وبالمناسبة، أكد رئيس المجلس الشعبي الوطني ابراهيم بوغالي، أن ذكرى 17 أكتوبر 1961 تبقى «أهم المحطات» الشاهدة على المستعمر المجرم ودليلا على روح التحرر للجزائري الرافض للاستعباد.
وكتب بوغالي على حسابه الرسمي بمواقع التواصل الاجتماعي: «تبقى ذكرى 17 أكتوبر أهم المحطات الشاهدة على المستعمر المجرم ودليلا على روح التحرر للجزائري الرافض للاستعباد ومعلما لجيل اليوم وهو يرى ما يفعله المحتل الهمجي في فلسطين ولبنان، صراع بين الحق والباطل حتى يعود الحق لأهله. العزة لكل الأحرار والمجد والخلود للشهداء الأبرار».