جامعة بومرداس تفتك الجائزة الأولى للقارة الإفريقية

افتكت جامعة «امحمد بوقرة» ببومرداس، جائزة أحسن مشروع ابتكار المخصصة للقارة الإفريقية، المنظم من طرف المدرسة العليا للتكنولوجيا بمونتريال بكندا، بعد 24 ساعة من التنافس الافتراضي بين حوالي 40 جامعة على المستوى الدولي، لإيجاد حلولا تطبيقية لعشرين إشكالية بحث مقدمة من طرف المعهد وشركائه الاقتصاديين والصناعيين..
تابع فريق البحث المؤلف من 60 طالبا وعدد من الأساتذة المؤطرين، على المباشر بواسطة الانترنت، لحظات إعلان النتائج النهائية من قبل لجنة التحكيم الدولية بكندا عن أسماء الجامعات الفائزة بالمسابقة.. «إنها لحظات تاريخية مؤثرة» تقول مديرة المشروع الأستاذة شريفي دليلة نائبة مدير معهد الالكترونيك ـ «عاشها فريق البحث بالمكتبة الجامعية لبومرداس، عندما نطق رئيس اللجنة اسم الجزائر وجامعة بومرداس، وسط عدد كبير من الدول المشاركة في المسابقة، حيث عادت الجائزة الأولى عن القارة الإفريقية للمرة الثالثة على التوالي لجامعة «امحمد بوقرة»، وهو شرف كبير للجامعة والجزائر ككل، ودليل ـ أيضا ـ على المستوى العلمي والتكنولوجي، الذي أصبحت تتمتع بها جامعة بومرداس، حسب الأستاذة..».
مقابل هذا، عادت الجائزة الأولى الدولية إلى جامعة «واست فرجينيا» بالولايات المتحدة الأمريكية، الجائزة الثانية عادت لجامعة»اوتيسوس» من الصين، الجائزة الثالثة عادت لجامعة «أو.تي.بي.أم» الفرنسية، كما تمكنت جامعة «اوسيب» الفرنسية من إفتكاك جائزة القارة الأوروبية، جائزة أمريكا الشمالية عادت لجامعة «اتس» بكندا، جائزة أمريكا الجنوبية عادت للجامعة الوطنية بالأرجنتين، وأخيرا جائزة قارة آسيا، عادت لجامعة «اوتيسوس» بالصين.
 كمال                                                                     
تابع فريق البحث المؤلف من 60 طالبا وعدد من الأساتذة المؤطرين، على المباشر بواسطة الانترنت، لحظات إعلان النتائج النهائية من قبل لجنة التحكيم الدولية بكندا عن أسماء الجامعات الفائزة بالمسابقة.. «إنها لحظات تاريخية مؤثرة» تقول مديرة المشروع الأستاذة شريفي دليلة نائبة مدير معهد الالكترونيك ـ «عاشها فريق البحث بالمكتبة الجامعية لبومرداس، عندما نطق رئيس اللجنة اسم الجزائر وجامعة بومرداس، وسط عدد كبير من الدول المشاركة في المسابقة، حيث عادت الجائزة الأولى عن القارة الإفريقية للمرة الثالثة على التوالي لجامعة «امحمد بوقرة»، وهو شرف كبير للجامعة والجزائر ككل، ودليل ـ أيضا ـ على المستوى العلمي والتكنولوجي، الذي أصبحت تتمتع بها جامعة بومرداس، حسب الأستاذة..».
مقابل هذا، عادت الجائزة الأولى الدولية إلى جامعة «واست فرجينيا» بالولايات المتحدة الأمريكية، الجائزة الثانية عادت لجامعة»اوتيسوس» من الصين، الجائزة الثالثة عادت لجامعة «أو.تي.بي.أم» الفرنسية، كما تمكنت جامعة «اوسيب» الفرنسية من إفتكاك جائزة القارة الأوروبية، جائزة أمريكا الشمالية عادت لجامعة «اتس» بكندا، جائزة أمريكا الجنوبية عادت للجامعة الوطنية بالأرجنتين، وأخيرا جائزة قارة آسيا، عادت لجامعة «اوتيسوس» بالصين.