- لم يتجرأ أي من المرشحين للانتخابات الرئاسية على تنظيم تجمع شعبي داخل القاعة المتعددة الرياضات بالمسيلة، فالبعض منهم برمج تجمعا شعبيا بها إلا أنه تم تحويله إلى مكتبة دار الثقافة في آخر لحظة، بحكم أن القاعة لا تتسع سوى لـ 437 مقعد ومن الصعب ملؤها عن آخرها فالكل خاف المجازفة.
- وينتظر أن يقوم صباح اليوم المرشح علي بن فليس بتدشينها، وكذا عبد المالك سلال مدير الحملة الانتخابية للمترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة بعده وعبد العزيز بلخادم.
- شهدت العديد من اللافتات الاشهارية بولاية المسيلة عملية تمزيق لصور المرشحين وكذا تم تغييب صورهم في العديد من اللافتات التي ظلت فارغة رغم مرور الأسبوع الأول من الحملة الانتخابية.
- تحسبا للانتخابات الرئاسية المقبلة نظمت دائرة ايليزي الاثنين الماضي يوما تكوينيا لفائدة 224 مؤطرا لمكاتب ومراكز الاقتراع أشرف عليه مدير التنظيم والشؤون العامة للولاية أبو بكر شايب ورئيس دائرة اليزي موسى العوفي، وتم من خلاله تلقين المؤطرين كل ما يتعلق بالجانب التقني للعملية الانتخابية وكذلك الحرص على تطبيق القانون العضوي الخاص بالانتخابات لضمان النزاهة والشفافية.
- تراهن الاستراتيجية التي أعدها المكلفون بالاتصال في الحملة الانتخابية للمترشح علي بن فليس لاقتراع 17 أفريل على شبكات التواصل الاجتماعي من أجل استقطاب الناخبين لاسيما الشباب، وعمدت مديرية الحملة إلى بث التجمعات واللقاءات الجوارية التي ينشطها علي بن فليس في حينها على صفحات فايسبوك وتويتر التي أعدت من قبل فريق من الشباب.
- أكد جلول جودي مدير الحملة الانتخابية للويزة حنون مرشحة حزب العمال لرئاسيات لـ 17 أفريل القادم أن الحملة الانتخابية لهذه الأخيرة وعلى مدى أسبوع كامل جرت في ظروف حسنة وفي أمن وسلم مشيدا بتفاعل المواطنين من أجل إنجاح الانتخابات.