تقرير تعليق

ما مصير الملفات التي أودعت في 2003
ان الكثير من المستفيدين من السكنات بمختلف أشكالهامن تساهمي واجتماعي والبيع بالايجار و...و... ألاغلبية منهم قاموا بايجارها للآ خرين وهذا دليل واضح على أنهم ليسوا بحاجة الى سكن .ياحبذا لو يعاد النظر في كل هذه الصيغ. أنا لاأنكر من أن الدولة قامت بمجهودات جبارة ولايمكن لاحد ان ينكر هذه المجهودات لكن صراحة ارتكبت أخطاء من طرف الوزارة السابقة في تويع السكنات.
ان أزمة السكن في الجزائر لها حل لو أن الدولة أرادت ذلك . كم من أشخاص منحتهم الدولة سكنات بحجة أنهم بحاجة اليها لكنهم اما قاموا بايجارها لاخرين أو هي مغلوقةأو ربما لايقيمون أصلا بتلك الولاية التي استفادوا فيها.
وفي الاخير اتمنى للسيد الوزير أن يوفقه الله في وزارنته ووظيفته مع تمنياتي له بالتوفيق والنجاح وبارك الله فيه وشكرا مسبقا سيادة الوزير.