“ علاقات تركيا واسرائيل جيدة وأردوقان يستغفل العرب مع اسرائيل لسحب النظر عن تدخله السافر المؤيد من اسرائيل والمبرمج من قبل أمريكالتخريب سورياوتحطيمها واخلاء محيط اسرائيل من كل مقاومة أو ممانعه أو حتى صوت التنديد ولذلك فان هذه الشطحات قد انتهت وليعلم اردوقان أنه لن يدخل الاتحاد الاوروبي لان طلبه جاء بعد أن رمت أوروبا الاسلام والمسلمين وكتبهم في البحر والتشدق لايجديه نفعا. ”