كشفت مصدر من المكتب الفدرالي فإن الناخب الوطني رابح ماجر سيكون مخيرا بين الاستقالة من منصبه مقابل الحصول على أجرة شهرين، أو أنه سيتم إقالته دون الحصول على أي سنتيم، خاصة وأن أعضاء المكتب وجدو عدم احترام ماجر لبعض البنود في العقد، بحسب ذات المصدر.
ورغم أن الفاف لم تجد بعد الصيغة التوافقية التي ينتهي من خلال تواجد ماجر على رأس الخضر، إلا أن حظوظه للاستمرار كمدرب للمنتخب الوطني قد انتهت.
وللإشارة فقد تم تعيين ماجر مدربا للمنتخب الوطني في أكتوبر 2017، ليحل محل الاسباني لوكاس الكاراز، ويواجه سيلا من الانتقادات من طرف الجزائريين، الذين طالبوا بتنحيته من على رأس المنتخب عقب سلسلة النتائج السلبية التي سجلها مع الخضر مند توليه العارضة الفنية.