يتوجه الحجاج الجزائريون من المدينة المنورة، حيث قاموا بأداء الصلاة بالمسجد النبوي الشريف وزيارة الروضة الشريفة وعدة أماكن مقدسة، نحو مكة المكرمة لأداء مناسك الحج والعمرة.
يتوجه الحجاج الجزائريون، الذين انضموا إلى حجاج آخرين من مختلف ربوع العالم، لأداء شعائر الركن الخامس للإسلام إلى أبيار علي للبس ثوب الإحرام.
ومن هناك سيتوجه ضيوف الرحمان نحو بيت الله الحرام بمكة بأم القرى، إحدى أكبر مدن المملكة العربية السعودية.
بعد الإحرام يعقد المؤمنون نيّة آداء العمرة والحج أو كل منها على حدة ويقومون بقراءة الأذكار وآيات من الذكر الحكيم، راجين من المولى التجاوز عن ذنوبهم.