عبد الحكيم اسابع “صحافي يومية النصر”
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة مراسلة جريدة الشعب من ولاية قالمة، الصحفية أمال مرابطي، عن عمر يناهز 33 سنة، وذلك في حادث مرور بولاية البليدة، عندما كانت في طريق العودة من الغرب الجزائري رفقة أفراد عائلتها نحو مسقط رأسها بقالمة، وعلى إثر هذا المصاب الجلل أتقدم باسمي الخاص وباسم زملائي في جريدة النصر، بتعازينا الخالصة لعائلة الفقيدة سائلين الله عز وجل أن يتغمدها برحمته الواسعة وأن يرزق أهلها جزيل الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون.
يومية المواطن:أمال في ذمة الله
تلقينا ببالغ الأسى والحزن الشديدين نبأ وفاة الزميلة الصحفية آمال مرابطي مراسلة جريدة الشعب بولاية قالمة. فرحم الله الفقيدة بواسع رحمته وألهم ذويها جميل الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون كما نعزي كل الزملاء بجريدة الشعب على إثر هذا المصاب الجلل داعين العلي القدير أن يسكنها فسيح جنانه بجوار النبيئين والصديقين وحسن أولئك رفيقا.
...... رحلت أمال وكلها عزم وإرادة لعمل إعلامي جواري واحترافي ........ رحلت أمال المتمسكة بغصن الزيتون ومنديل فلسطين والعلم الجزائري.
زبير فاضل صحافي”كا.بي.سي”
رحمك الله يا جزائسطينية
عرفتك على الفايسبوك زميلة ومثابرة وجمعنا معهد الاتصال بجامعة عنابة قبله. وحين زرت قالمة في آخر مرة في إطار مشاركتي في ملتقى حول السمعي البصري بالجامعة صحفية متمرسة وجادة... وحبك لفلسطين الحبيبة يحمسنا .. واليوم نفجع فيك يا آمال مرابطي بعد ساعات طويلة من القلق عليك في مستشفى البليدة. ..إنا لله وإنا إليه راجعون
ابراهيم غمري مراسل يومية “الخبر”
وداعا أمال...
تلقينا ببالغ الأسى، مقتبل هذه الليلة، نبأ وفاة الزميلة والبنت الصحفية أمال مرابطي مراسلة الشعب من ولاية قالمة، التي قضت بمستشفى فرنز فانون إثر إصابة بليغة في حادث مرور خطير تعرضت له رفقة عائلتها، لما كانوا في طريق العودة من العطلة، صباح الخميس الماضي ...ما عسانا نقول في عزّ الفجيعة التي ذكرتنا فواجعنا؟؟ ما عسانا نقول والنبأ صدمة، برغم إيماننا بالقضاء . بنت خلوق وصحفية مواظبة مجتهدة محبة لمهنتها...
الله أكبر ،، الله أكبر،، الله أكبر ( إنا لله وإنا إليه راجعون)...
وداعا “أمال” يا من كنت تنادينني إبراهيم أبت ...وداعا أيتها البنت الخلوق المحترمة البشوشة ...من يحييني حين أفتح الفايس ويستطلع أحوالي وأحوال العائلة ؟؟
وداعا ابنتي ...يا من وقفت إلى جانب عائلتي حين فاجعة الراحل ابني “زكريا” قبل ثلاث سنوات وفي عز أغسطس الذي رحلت فيه أنت أيضا، لتلتحقي بزكريا...
وداعا أمال،، وداعا أمال،، وداعا أيتها البنت العزيزة الغالية التي ترحل عنّا في صيف “يجرح من القلب أعماقه”، غيرأنّنا لانملك إلا الرضى بقضاء الله عزّ وجلّ ، والدّعاء لك بالنعيم في الجنّة...نسأل الله أن يثبّتك عندك السؤال يا ابنتي ، ويجعل مثواك النعيم في الفردوس..ولأهلك جميل الصبر والسلوان ..
«كل من عليها فان ويبقى وجه ربّك ذو الجلال والإكرام”.
آمال بيروك
إعلامية بإذاعة باريس
قصمت لي ظهري وأنا في غربتي يا صديقة كنت تقولين إنك قوية بما فيه الكفاية لكنك خذلتني أمولة.
من سيشاكس ويناقش ويعارضني جنوني بكل أدب واحترام ودبلوماسية رحلت تماما مثلما فعلوا جميعا من غير وداع لم تكوني قوية أمام الموت هزمك كما هزم أحبة خانوا العهد برحيلهم رحلت تاركة في القلب وجعا وألما يا رفيقة.
من سيرفع الكوفية معي من جديد وداعا يا بنت بلادي الأصيلة وداعا يا صديقة الشعب الفلسطيني وداعا يا صديقة وداعا يا غالية ،،، لروحك السلام يا رفيقة.
لك في قلبي شوق كبير وأنت بيننا فمابالك الآن.
بلال ذياب أبو الخطاب (فلسطين)
شكرا على وقوفك إلى جانب الأسرى الفلسطينيين.
وداعآ أمال وأنا انتظر رجوعك إلى بيتك لكي نكمل حديثنا حول دراستك لكتاب عن معاناة الأسرى في فلسطين.لأننا مؤمنون بقضاء الله وقدره لا نملك إلا أن أتقدم باسمي وباسم عائلتي بأحر التعازي والمواسى لذوي وعائلة الأخت المرحومة أمال مرابطي مراسلة جريدة الشعب الجزائرية التي كان لها دور كبير بتضامنها مع معركة الأمعاء الخاوية ومناصرة قضية الأسرى الفلسطينيين
أمال والله إن العين بكت والقلب يحزن على روحك الطاهره اللهم ارحمها فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك اللهم انزل نورا من نورك عليها.
إنا لله وإنا إليه راجعون
الزميل تيتوح جديد
أمال مرابطي في ذمة الله
تلقيت ببالغ الأسى والحزن الشديدين نبأ وفاة الزميلة الصحفية أمال مرابطي مراسلة جريدة الشعب بولاية قالمة .
فرحم الله الفقيدة بواسع رحمته وألهم ذويها جميل الصبر والسلوان كما نعزي كل الزملاء بجريدة الشعب على إثر هذا المصاب الجلل داعين العلي القدير أن يسكنها فسيح جناته بجوار النبيئين والصديقين وحسن أولئك رفيقا.
رحلت أمال وكلها عزم وإرادة لعمل إعلامي جواري واحترافي رحلت أمال المتمسكة بغصن الزيتون ومنديل فلسطين والعلم الجزائري كيف ننساك وقد كنت نعم الصديقة الوفية حيث عرفتها في 2011 في الأسبوع الثقافي لولاية قالمة بولاية أدرار وكانت المرحومة حينها لديها صحفة إلكترونية بعنوان المنار تنشر كل ما يعني بالشأن المحلي بقالمة.
رحلت المرحومة أمال وفي قلبها حرقة على الإعلام السمعي البصري لأنها لم تتح لها الفرصة لإبراز قدراتها في هذا المجال.
رحلت أمال وقد كانت من بين الأقلام الإعلامية البارزة على صحيفة الشعب فكانت تكتب بدون كلل ولا ملل دخلنا معا جريدة الشعب وتتلمذنا في عميدة الصحف الجزائرية.
رحلت أمال وكانت تطمح أن ترى فلسطين حرة مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
فكتبت أمال على صفحات الجريدة للوطن لفلسطين للثقافة وكل المجالات ....
الإعلامي الطيب سعد الله
رحمة الله على الزميلة مرابطي أمال إنا لله وإنا إليه راجعون الزميلة توفيت بعد إجرائها عملية جراحية عقب حادث مرور أليم وقع ببوفاريك بالبليدة اللهم تغمدها برحمتك أنت أرحم الراحمين.
سلمى بوتام
اللهم إنها عبدك وابن أمتك محتاجة إلى رحمتك وأنت غني عن عذابها إن كانت محسنة فزدها في إحسانها وإن كانت مسيئة فتجاوز عنها اللهم آمين تخذلني عبارات وداعك صديقتي يا رب يرحمك إن شاء الله
الزميلة نادية العياطي:
وترحلين في صمت الفاجعة يا أمال ....
عدت من المستشفى ليصدمني رحيلك الأبدي نحو عالمك الآخر أبيت بنشاطك وحيويتك إلاّ أن تودعي الوطن مقبلة عليه من الشرق نحو الغرب الجزائري في رحلة سياحية قادتك إلى آخر نقطة على الشطر الجزائري مع الحدود المغرب الشقيق ..لتعودي وتصدمك الأقدار وسطا ..في الوسط الجزائري ووسط عمرك ووسط عائلتك ووسط محبيك ..ونحن جميعا نترقب استفاقتك بصبر وتضرع لله الذي رحمك برجوع النّفس لبارئها مطمئنة إن شاء الله.
تأكدت صباحا لما كلمت أختك وعرفت من أخيك ما تعرضت إليه ...أدركت إحساسا أنّك لن تعودي ...وأنبته منذ سويعات فقط أن يعلم أمك بالحقيقة حتى تراك وتملأ عينيها برؤيتك للمرة الأخيرة...ولو كلّ الأجهزة والأنابيب حوتك في صمت لصمت بركان النزيف الداخلي الخامد الذي خطفك منا. حتى لا تصدم أمك مرتين..و تقوى أمام فاجعة الفراق الذي كان ظاهرا.
اللهم ارحم أمتك أمال واغفر لها وتقبلها قبولا حسنا واجعل قبرها روضة من رياض الجنة.
نزيه برمضان
وداعا آمال
وأنا أدخل المستشفى كان أملي أن أسمع خبر خروجك من العناية المركزة ولكن مشيئة الله وقضائه أرادت أن تكون لحظة وداعك، لأننا مؤمنون بقضاء الله وقدره لا نملك إلا أن نعزي أنفسنا وعائلة أختنا الراحلة الغالية آمال مرابطي أشقاؤها محمد وبلال والوالد الكريم وكل عائلة مرابطي ببن سميح وكل العائلة الإعلامية بقالمة وعلى المستوى الوطني، إن لفقدانك يا آمال لمحزونون ولكننا لا نملك إلا الدعاء لك بالرحمة والمغفرة والثبات وشهادة أننا عرفنا فيك المؤمنة الصادقة وصاحبة الأخلاق العالية والطيبة والتواضع، رحمك الله وأسكنك جنة الخلد إلى جنب والدتك ومن تحبين، إنا لله وإنا إليه راجعون.
سالي مازوري
رحماك يارب بقلبي وقلب ذويها فجعت فيك ياغالية، ياوجه الجنة، كنت أصلي وأتضرع في الدعاء لك، اتصلت لأطمئن مرة أخرى عليك وإذا بالجواب: أمال تعيشي إنت.
إنا لله وإنا اليه راجعون
صفحة الجزائر صحافة
هل - حقا - ما سمعت ..هل - حقا- ما قرأت ..؟هل حان رحيلك..؟!..هل هذا هو التوقيت المناسب..؟!..نعم ..هو كذلك..هكذ قدّر الخالق الباريء المصور.. رحلت يا صاحبة القلم الشجاع ..رحلت يا ناصرة قضية الأمة، قضية فلسطين..
كم تطفلت على حروفك لأعرف الحكاية وأصل الحكاية، تعلمنا منك كيف ترسمين البسمة على الوجوه والعتمة تملأ المكان ..من بابك دخلنا كل حي من أحياء فلسطين..عرفنا أن في فلسطين قرية تسمى “ النبي صالح “..حيث الصغيرة تقف في وجه المحتل المعتدي .. عرفنا أن من بني جلدتنا قوما من آل تميم وآل البرغوثي ..و..و ..و ..ولا زلت أحتفظ بحزم الأسئلة ..لتكتمل اللوحة..ولكن كل شموعنا في مهب الريح.. لا نقول إلا ما يرضي ربنا ..لله ما أعطى ولله ما أخذ فلنصبر ولنحتسب ..” إنا لله وإنا إليه راجعون “..
اللهم اغفر لها وارحمها ..إنك أنت الغفار الرحيم..
الزميل عزالدين رتاب
وصلني خبر وفاة الأخت الصحفية المتألقة أمال مرابطي كالصاعقة، غادرتنا فراشة جريدة الشعب بدون رجعة، كانت لدينا ذكريات جميلة وخالدة ستبقى في أرشيف جريدة الشعب، إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اسكنها فسيح جنانك وتغمدها برحمتك الواسعة، ننادي لجميع من عرف المغفورة لها الدعاء لها بالرحمة والثواب والمغفرة، وداعا يا أمال فكل قلوبنا تذرف دموع فراقك .... فصبرا جميلا لعائلة مرابطي على هذه الفاجعة، و لكل أهلنا بمدينة قالمة ....
سهيلة باركو
الله أكبر..ولا حول ولا قوة الا بالله..نزل علي خبر وفاة الزميلة والصديقة الإعلامية” أمال مرابطي” صحفية جريدة الشعب كالصاعقة بعد حادث المرور الأليم الذي تعرضت له بحيث أدخلها في غيبوبة لمدة يومين..فنسأل الله العظيم أن يرحمها برحمته الواسعة وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان وأن يثبتها عند السؤال..أمين يا رب العالمين ..إنا لله وإنا إليه راجعون..
نظيرة عتيق
عاشقة فلسطين الصحفية أمال مرابطي في ذمة الله بعد حادث مرور مروع،، عوّضها يا كريم بالجنّة والفردوس الأعلى وثبتها عند السؤال،،، رحمك الله يا آمال الطيبة بسرابيل رحمته الواسعة وألهم ذويك ومحبيك الصبر والسلوان.
الزميل نقة محمد مراد
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الأخت الفاضلة أمال مرابطي الصحفية والإعلامية مراسلة جريدة الشعب من ولاية قالمة إثر حادث مرور تعرضت له رفقة عائلتها بالطريق السريع بولاية البليدة وهم في طريق عودتهم من الغرب الجزائري.
وعلى إثر هذا المصاب الجلل نتقدم لعائلتها ولكل الأسرة الإعلامية عامة وجريدة الشعب خاصة بتعازينا الخالصة سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة برحمته الواسعة اللهم اغسلها بالماء والثلج البارد ونقها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وأبدلها أهلا خيرا من أهلها ودارا خيرا من دارها وجيرانا خيرا من جيرانها.
اللهم وسع مدخلها و نقلها من ضيق اللحود إلى جنات الخلود واجعل قبرها روضة من رياض الجنة اللهم ألهم ذويها الصبر والسلوان اللهم لا تحرمنا أجرها ولا تفتنا بعدها وأغفر لنا ولها.
إنا لله وإنا إليه راجعون
للتذكير فإن المرحومة كانت عاشقة للقضية الفلسطينية واتخذت منها رسالة حياتها القصيرة كما كانت لا تترك أي فرصة لتغطي نشاطات مختلفة من ولاية جيجل كلما تزورها لأن أصولها من هذه الولاية.
‘’’’ الله يرحمك يا أصيلة يا ابنة الأصل ‘’’
آمال بن عرفة
اليوم أمال ترحل عنا ولربما كنّا لاحقيها في الغد فإن كتب على جدار صفحتي خبر رحيلي أرجو منكم مسامحتي إن أخطأت في حق أحدكم، بالأمس كانت بيننا واليوم نبكي رحيلها هذه هي الحياة اللهم ارحمها وارحمنا واغفرلها ولنا وثبتها عند السؤال واجعلها من المبشرين بالجنة إن شاء الله.
الإعلامي توفيق بوجرادة
ببالغ الحزن واﻷسى تلقينا نبأ وفاة أختنا أمال مرابطي صحفية بجريدة الشعب والتي تعرضت لحادث مرور خطير بالطريق السريع شرق غرب وبهذه المناسبة الأليمة أتقدم بتعازينا الخالصة لعائلة الفقيدة وأن يلهمهم الله الصبر والسلوان.
أشهد أمام الله أن الفقيدة خلوقة ومثابرة ومتدينة وعفيفة ومتقنة لعملها وابنت أصل رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.
إنا لله وإنا إليه راجعون
منال تميمي:
حبيبتي وأختي آمال، الكلمات تخونني وتهرب مني فلم أعتقد يوما أني سأكتب لك حزنا لرحيلك ولكني فجعت عندما استيقظت بصورتك تملأ الفيس وكتب عليها المرحومة، اعتقدت أنه كابوس لأني قبل النوم دخلت على صفحتك لعلني أجد كلمة تطمئنني عليك بعد فشلي بالاتصال بأخيك، أختي لم توجد الكلمات التي تستطيع أن تصفك فأنت الجزائرية الفلسطينية، من كرست حياتها وقلمها لفلسطين، لماذا رحلتي باكرا فما زال هناك الكثير من الأحلام، فأنت لم تزوري المسجد الأقصى ولم تصلي به، ولم تزوري النبي صالح ولم تأخذي حفنة من ترابها من مكان استشهاد رشدي ومصطفى، ولم تشاركي في مسيرات عوفر تضامنا مع الأسرى، وهناك أسرى مضربون عن الطعام ينتظرون أن تكتبي عنهم وتنشري قضيتهم، وما زال هناك الكثير من الأكلات الفلسطينية التي تعشقينها لأعلمك إياها والمزيد من الأكلات الجزائرية لتعلميني، وما زال هناك الكثير الكثير من الضحكات التي تنتظر سأناديك أمولتي كما كنت دائما تحبين أن أفعل ، هل تذكرين في آخر اعتقال لي عندما اتصلت واخبرتني بكم خوفك علي وسألتني هل سأتالم إذا في يوم غبت؟ أخبرتك يومها بأني لن أفعل فكيف سأتالم على شخص لم أره وضحكنا، أختي لقد كذبت عليك كم تؤلم خسارتك، شو غيابك بوجع أمول سأشتاقك أختي وأشتاق لكلماتك وكتاباتك ولكن لا نملك غير الرضى بقضاء الله وقدره ونقول الحمد لله على ما كتب وإنا لله وإنا إليه راجعون فمكانك بالجنة إن شاء الله أجمل وتعازينا الحارة لعائلتك وأهلك وربنا يصبرهم على مصيبتهم ويربط على قلوبهم، وتعازينا للجزائر التي فقدت اليوم إنسانة من خيرة أبنائها وقلما من أصدق أقلامها، وتعازينا لفلسطين التي خسرت ابنة ومناضلة كرست حياتها وقلمها لنصرة أبنائها وأسراها وشهدائها.