تم، الاثنين، تنظيم وقفة مخلدة للذكرى 62 لبسط السيادة الوطنية على الإذاعة والتلفزيون الجزائري.
جرت الوقفة أمام مقر الإذاعة الوطنية والتلفزيون الجزائري بحضور الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين، أعمر تاقجوت، وممثل عن المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، ومسؤولي المؤسسات والهيئات الإعلامية العمومية وممثلي الأسرة الثورية.
وبالمناسبة، تم استحضار الدور الذي لعبه الإعلام الثوري، لاسيما الإذاعة السرية، في الدفاع عن عدالة القضية الجزائرية وفضح المغالطات الاستعمارية.
كما نظمت وقفات مماثلة عبر مختلف محطات الإذاعة والتلفزيون الجهوية.